Minggu, 24 Juni 2018

HASIL RUMUSAN
TENTANG PENGERTIAN TOGUT
FORUM KAJIAN FIQIH ONLINE
DI TELEGRAM
Tanggal 09 Februari 2018

Pertanyaan :
A.  Apa pengertian togut?

Jawaban :
A.  Khilaf :
  Ialah Berhala
  Ialah Setan
  Ialah Penyihir
  Ialah Peramal/Dukun
  Ialah Jenis sesembahan selain Allah SWT

Referensi Jawaban A :
تفسير القرطبي - (ج ١٠ / ص ١٠٣)
(واجتنبوا الطاغوت) أي اتركوا كل معبود دون الله كالشيطان والكاهن والصنم، وكل من دعا إلى الضلال.

لسان العراب ص٢٧٢٢
قال ابن المنظور رحمه الله : الطاغوتُ ما عُبِدَ من دون الله عز وجل وكلُّ رأْسٍ في الضلالِ طاغوتٌ وقيل الطاغوتُ الأَصْنامُ وقيل الشيطانُ وقيل الكَهَنةُ وقيل مَرَدةُ أَهل الكتاب

القاموس المحيط ج٤ ص٤٠٠ 
قال الفيروس العبادي رحمه الله : والطاغوت : اللات , والعزى , والكاهن , والشيطان , وكل رأس ضلال , والأصنام ، وما عبد من دون الله , ومردة أهل الكتاب

تاج العروس ج١ ص٥٦٨٥
قال الراغب الاصفهاني رحمه الله : ويُرَادُ بهِ السّاحِرُ والماردُ منَ الجنِّ والصّارِفُ عنْ طَرِيقِ الخَيْر

تفسير الطبري - (ج 5 / ص 416)
القول في تأويل قوله : { فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ }
قال أبو جعفر: اختلف أهل التأويل في معنى"الطاغوت".
فقال بعضهم: هو الشيطان. =الى أن قال=
وقال آخرون: الطاغوت: هو الساحر. =الى أن قال=
وقد خولف عبد الأعلى في هذه الرواية، وأنا أذكر الخلاف بعد. =الى أن قال=
وقال آخرون: بل"الطاغوت" هو الكاهن. =الى أن قال=
قال أبو جعفر: والصواب من القول عندي في"الطاغوت"، أنه كل ذي طغيان على الله، فعبد من دونه، إما بقهر منه لمن عبده، وإما بطاعة ممن عبده له، وإنسانا كان ذلك المعبود، أو شيطانا، أو وثنا، أو صنما، أو كائنا ما كان من شيء.
وأرى أن أصل"الطاغوت"،"الطغووت" من قول القائل:"طغا فلان يطغوا"، إذا عدا قدره، فتجاوز حده، ك"الجبروت"" من التجبر"، و"الخلبوت" من"الخلب"، ونحو ذلك من الأسماء التي تأتي على تقدير"فعلوت" بزيادة الواو والتاء. ثم نقلت لامه - أعني لام"الطغووت" فجعلت له عينا، وحولت عينه فجعلت مكان لامه، كما قيل:"جذب وجبذ"، و"جاذب وجابذ"، و"صاعقة وصاقعه"، وما أشبه ذلك من الأسماء التي على هذا المثال.

تفسير الألوسي - (ج 4 / ص 135)
فكل خاطر لا يوافق خطاب الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم فهو مردود { أَلَمْ تَرَ إِلَى الذين يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ ءامَنُواْ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ } من علم التوحيد { وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ } من علم المبدأ والمعاد { يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُواْ إِلَى الطاغوت } وهو النفس الأمارة الحاكمة بما تؤدي إليه أفكارها الغير المستندة إلى الكتاب والسنة.

تفسير الألوسي - (ج 5 / ص 42)
والمراد من الطاغوت العجل ، وقيل : الكهنة وكل من أطاعوه في معصية الله تعالى ، فيعم الحكم دين النصارى أيضاً ، ويتضح وجه تأخير عبادته عن العقوبات المذكورة إذ لو قدمت عليها لزم اشتراط الفريقين في تلك العقوبات انتهى ، فتدبر حقه .

تفسير البحر المحيط - (ج 3 / ص 15)
{ فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى } الطاغوت : الشيطان . قاله عمر ، ومجاهد ، والشعبي ، والضحاك ، وقتادة ، والسدّي . أو : الساحر ، قاله ابن سيرين ، وأبو العالية . أو : الكاهن ، قاله جابر ، وابن جبير ، ورفيع ، وابن جريح . أو : ما عبد من دون الله ممن يرضى ذلك : كفرعون ، ونمروذ ، قاله الطبري . أو : الأصنام ، قاله بعضهم . وينبغي أن تجعل هذه الأقوال كلها تمثيلاً ، لأن الطاغوت محصور في كل واحد منها . قال ابن عطية وقدّم ذكر الكفر بالطاغوت على الإيمان بالله ليظهر الاهتمام بوجوب الكفر بالطاغوت . إنتهى . وناسب ذلك أيضاً اتصاله بلفط الغي ، ولأن الكفر بالطاغوت متقدّم على الإيمان بالله ، لأن الكفر بها هو رفضها ، ورفض عبادتها ، ولم يكتف بالجملة الأولى لأنها لا تستلزم الجملة الثانية ، إذ قد يرفض عبادتها ولا يؤمن بالله ، لكن الإيمان يستلزم الكفر بالطاغوت ، ولكنه نبه بذكر الكفر بالطاغوت على الانسلاخ بالكلية ، مما كان مشتبهاً به ، سابقاً له قبل الإيمان ، لأن في النصية عليه مزيد تأكيد على تركه .

تفسير البحر المحيط - (ج 4 / ص 163)
والجبت والطاغوت صنمان كانا لقريش قاله : عكرمة وغيره . أو الجبت هنا حيي ، والطاغوت كعب ، قاله : ابن عباس أيضاً . أو الجبت السحر ، والطاغوت الشيطان ، قاله : مجاهد ، والشعبي وروى عن عمر والجبت الساحر ، والطاغوت الشيطان قاله : زيد بن أسلم .
أو الجبت الساحر ، والطاغوت الكاهن ، قاله : رفيع وابن جبير . أو الجبت الكاهن ، والطاغوت الشيطان ، قاله : ابن جبير أيضاً . أو الجبت الكاهن ، والطاغوت الساحر ، قاله : ابن سيرين . أو الجبت الشيطان ، والطاغوت الكاهن قاله : قتادة . أو الجبت كعب ، والطاغوت الشيطان كان في صورة انسان ، أو الجبت الأصنام وكل ما عبد من دون الله ، والطاغوت الشيطان قاله : الزمخشري . أو الجبت والطاغوت كل معبود من دون الله من حجر ، أو صورة ، أو شيطان قاله : الزجاج ، وابن قتيبة .
وأورد بعض المفسرين الخلاف مفرقاً فقال : الجبت السحر قاله : عمر ، ومجاهد ، والشعبي . أو الأصنام رواه عطية عن ابن عباس ، وبه قال الضحاك ، والفراء ، أو كعب بن الأشرف . رواه الضحاك ، عن ابن عباس . وليث ، عن مجاهد . أو الكاهن روى عن ابن عباس ، وبه قال : مكحول ، وابن سيرين . أو الشيطان قاله : ابن جبير في رواية ، وقتادة والسدي أو الساحر قاله : أبو العالية وابن زيد . وروى أبو بشر عن ابن جبير قال : الجبت الساحر بلسان الحبشة ، وأما الطاغوت فالشيطان قاله : عمر ، ومجاهد في رواية الشعبي وابن زيد . أو المترجمون بين يدى الأصنام رواه العوفي عن ابن عباس ، أو كعب ، رواه ابن أبي طلحة عن ابن عباس وبه قال : الضحاك ، والفرّاء . أو الكاهن قاله عكرمة أو الساحر ، روي عن ابن عباس ، وابن سيرين ، ومكحول ، أو كل ما عبد من دون الله قاله : مالك . وقال قوم : الجبت والطاغوت مترادفان على معنى واحد ، والجمهور وأقوال المفسرين على خلاف ذلك ، وأنهما اثنان . وقد جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم الكلام على المغيبات جبتاً لكون علم الغيب يختص بالله تعالى . خرج أبو داود في سننه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : « الطرق والطيرة والعيافة من الجبت » الطرق الزجر ، والعيافة الخط . فان الجبت والطاغوت الأصنام أو ما عبد من دون الله ، فالإيمان بهما التصديق بأنهما آلهة يشركونهما في العبادة مع الله ، وان كان حيياً ، وكعباً ، أو جماعة من اليهود ، أو الساحر ، أو الكاهن ، أو الشيطان ، فالإيمان بهم عبارة عن طاعتهم وموافقتهم على ما هم عليه ، ويكون من باب اطلاق ثمرة الإيمان وهي الطاعة على الإيمان .

تفسير البحر المحيط - (ج 4 / ص 176)
اختلفوا في الطاغوت . فقيل : كعب بن الأشرف . وقيل : الأوثان . وقيل : ما عبد من دون الله . وقيل : الكهان .

فتح القدير - (ج 1 / ص 372)
والطاغوت : فعلوت من طغى يطغي ، ويطغو : إذا جاوز الحدّ . قال سيبويه : هو اسم مذكر مفرد أي : اسم جنس يشمل القليل ، والكثير ، وقال أبو علي الفارسي : إنه مصدر كرهبوت ، وجبروت يوصف به الواحد ، والجمع ، وقلبت لامه إلى موضع العين ، وعينه إلى موضع اللام كجبذ ، وجذب ، ثم تقلب الواو ألفاً لتحركها ، وتحرك ما قبلها ، فقيل : طاغوت ، واختار هذا القول النحاس ، وقيل : أصل الطاغوت في اللغة مأخوذ من الطغيان يؤدي معناه من غير اشتقاق ، كما قيل : لآلىء من اللؤلؤ . وقال المبرد : هو جمع . قال ابن عطية : وذلك مردود . قال الجوهري : والطاغوت : الكاهن ، والشيطان ، وكل رأس في الضلال ، وقد يكون واحداً .

فتح القدير - (ج 1 / ص 373)
وأخرج سعيد بن منصور ، وابن جرير ، وابن أبي حاتم عن عمر بن الخطاب قال : الطاغوت : الشيطان .
وأخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة قال : الطاغوت الكاهن ، وأخرج ابن جرير عن أبي العالية قال : الطاغوت : الساحر . وأخرج ابن أبي حاتم عن مالك بن أنس قال : الطاغوت ما يعبد من دون الله .

فتح القدير - (ج 2 / ص 160)
واختلف المفسرون في معنى الجبت : فقال ابن عباس ، وابن جبير ، وأبو العالية ، الجبت : الساحر بلسان الحبشة ، والطاغوت : الكاهن ، وروي عن عمر بن الخطاب أن الجبت : السحر ، والطاغوت الشيطان . وروي عن ابن مسعود أن الجبت ، والطاغوت هاهنا كعب بن الأشرف . وقال قتادة : الجبت : الشيطان ، والطاغوت : الكاهن . وروي عن مالك أن الطاغوت : ما عبد من دون الله ، والجبت : الشيطان ، وقيل : هما كل معبود من دون الله ، أو مطاع في معصية الله .
وأصل الجبت الجبس ، وهو : الذي لا سير فيه ، فأبدلت التاء من السين قاله قطرب ، وقيل : الجبت : إبليس ، والطاغوت : أولياؤه .

زاد المسير - (ج 1 / ص 262)
فاما الطاغوت؛ فهو اسم مأخوذ من الطغيان ، وهو مجاوزة الحد ، قال ابن قتيبة : الطاغوت : واحد ، وجمع ، ومذكر ، ومؤنث . قال الله تعالى : { أولياؤهم الطاغوت } وقال : { والذين اجتنبوا الطاغوت أن يعبدوها } [ الزمر : 17 ] . والمراد بالطاغوت هاهنا خمسة أقوال . أحدها : أنه الشيطان ، قاله عمر ، وابن عباس ، ومجاهد ، والشعبي ، والسدي ، ومقاتل في آخرين . والثاني : أنه الكاهن ، قاله سعيد بن جبير ، وأبو العالية . والثالث : أنه الساحر ، قاله محمد بن سيرين . والرابع : أنه الأصنام ، قاله اليزيدي ، والزجاج . والخامس : أنه مردة أهل الكتاب ، ذكره الزجاج أيضاً .

تفسير الرازي - (ج 13 / ص 242)
المسألة الثانية : اختلفوا في أن المراد من الطاغوت ههنا الشيطان أم الأوثان ، فقيل إنه الشيطان فإن قيل إنهم ما عبدوا الشيطان وإنما عبدوا الصنم ، قلنا الداعي إلى عبادة الصنم لما كان هو الشيطان كان الإقدام على عبادة الصنم عبادة للشيطان ، وقيل المراد بالطاغوت الصنم وسميت طواغيت على سبيل المجاز لأنه لا فعل لها ، والطغاة هم الذين يعبدونها إلا أنه لما حصل الطغيان عند مشاهدتها والقرب منها ، وصفت بهذه الصفة إطلاقاً لاسم المسبب على السبب بحسب الظاهر ، وقيل كل ما يعبد ويطاع من دون الله فهو طاغوت ، ويقال في التواريخ إن الأصل في عبادة الأصنام ، أن القوم كانوا مشبهة اعتقدوا في الإله أنه نور عظيم ، وفي الملائكة أنها أنوار مختلفة في الصغر والكبر ، فوضعوا تماثيل وصوراً على وفق تلك الخيالات فكانوا يعبدون تلك التماثيل على أعتقاد أنهم يعبدون الله والملائكة ، وأقول حاصل الكلام في قوله : { والذين اجتنبوا الطاغوت } أي أعرضوا عن عبودية كل ما سوى الله .

تفسير البيضاوي - (ج 2 / ص 89)
والمراد { مِنْ } الطاغوت العجل وقيل الكهنة وكل من أطاعوه في معصية الله تعالى .

النكت والعيون - (ج 4 / ص 10)
قوله عز وجل : { والذين اجتنبوا الطاغوت أن يعبدوها } فيه قولان : أحدهما : أن الطاغوت الشيطان ، قاله مجاهد وابن زيد . الثاني : الأوثان ، قاله الضحاك والسدي . وفيه وجهان : أحدهما : أنه اسم أعجمي مثل هاروت وماروت . الثاني : عربي مشتق من الطغيان .

التحرير والتنوير - (ج 8 / ص 43)
و { الطاغوت } : جنس ما يعبد من دون الله من الأصنام . وقد يذكرونه بصيغة الجمع ، فيقال : الطواغيت ، وهي الأصنام .

التحرير والتنوير - (ج 12 / ص 308)
ومن العلماء من جعل الطاغوت اسماً أعجمياً على وزن فَاعول مثل جالوت وطالوت وهارون ، وذكره في «الإِتقان» فيما وقع في القرآن من المعرّب وقال : إنه الكاهن بالحبشية . واستدركه ابن حجر فيما زاده على أبيات ابن السبكي في الألفاظ المعرَّبة الواقعة في القرآن ، وقد تقدم ذكره بأخصر مما هنا عند قوله تعالى : { ألم تر إلى الذين أوتوا نصيباً من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت } في سورة [ النساء : 51 ] .
وأُطلق الطاغوت في القرآن والسنة على القوي في الكفر أوْ الظلم ، فأطلق على الصّنم ، وعلى جماعة الأصنام ، وعلى رئيس أهل الكفر مثل كعب بن الأشرف . وأما جمعه على طواغيت فذلك على تغليب الاسمية علماً بالغلبة إذ جعل الطاغوت لواحد الأصنام وهو قليل ، وهو هنا مراد به جماعة الأصنام وقد أجرى عليه ضمير المؤنث في قوله : { أن يعْبُدُوهَا } باعتبار أنه جمع لغير العاقل ، وأجري عليه ضمير جماعة الذكور في قوله تعالى : { والذين كفروا أولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من النور إلى الظلمات } في سورة [ البقرة : 257 ] باعتبار أنه وقع خبراً عن الأولياء وهو جمع مذكر ، وباعتبار تنزيلها منزلة العقلاء في زعم عبادها . و { أن يعبُدُوها } بدل من { الطَّاغُوتَ } بدل اشتمال .

Tidak ada komentar:

Posting Komentar

Geleng-Geleng Saat Shalat

HASIL RUMUSAN TENTANG GELENG-GELENG KEPALA KETIKA SHOLAT FORUM KAJIAN FIQIH ONLINE DI TELEGRAM Tanggal 24 Juli 2018 Pertanyaan ...